إنَّ هذه الصفات هي صفات الشخص الذي يتمتع بدرجةٍ عالية من الذكاء العاطفي، وسنلقي نظرةً في هذه المقالة على سبب أهمية الذكاء العاطفي في الادارة والقيادة، وكيف يمكِنك كقائد تحسين ذكاءك العاطفي.
الذكاء العاطفي هو القدرة على فهم المشاعر والتحكم بها سواء كانت مشاعر الفرد أو الآخرين، وهو ضروري لتحقيق النجاح في الحياة المهنية والشخصية.
إلى هنا وفي الختام؛ نكون قد تطرقنا إلى توضيح أهمية الذكاء العاطفي في القيادة، وكيف يمكن أن يكون هو سر النجاح القيادي في جميع المؤسسات سواء كانت كبيرة أو صغيرة، ودوره في نمو وتقدم المؤسسة ونجاحها أيضًا، مع توضيح أهم الطرق التي يمكن من خلالها لأي قائد أو مدير تطبيق هذا المفهوم القيادي المهم أثناء إدارته لفريق العمل.
إدارة الأزمات: الذكاء العاطفي يمنح القادة القدرة على اتخاذ قرارات عقلانية حتى في أوقات الضغط.
كم من شخص منّا، عندما يخفق بسبب الظروف الشخصيّة أو الخارجية، يُصبح شخصًا دفاعيًا ولا يجد حلًا إلّا في لوم الآخرين نور الإمارات على أخطائه؟
يساعد القائد الناجح أعضاء فريقه على التطور والنمو، ولا يحتكر المعلومة لنفسه فقط.
يمكن للقادة تحسين ذكائهم العاطفي من خلال التدرب على الوعي الذاتي، تطوير مهارات التعاطف، والمشاركة في ورش عمل متخصصة.
الأمر الذي قد يؤدّي إلى الكثير من المشاكل الصحيّة الخطيرة.
وهو القائد الذي يتمتع بالقدرة على الربط بين الرغبات الفردية اتبع الرابط وأهداف المنظمة بشكل عام.
ما عليك سوى الاطلاع على المقالات التالية ففيها الجواب على تساؤلاتك:
التوتّر الشديد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وإضعاف جهاز المناعة وزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية، كما يسرّع التقدّم في السنّ أيضًا.
مفهوم النظرية الواقعية الكلاسيكية في العلاقات الدولية
إنّهم ينتقون كلماتهم بعناية فائقة تضمن عدم شعورنا بالضيق أو الانزعاج.
وهي القيادة المتسلطة والتحكمية، والتي تكون على شكل أوامر من الرئيس لمرؤوسيه دون السماح لهم بأية مناقشة.